- التفاصيل
- أعراف
- 105
الجزيرة.. نبع الذاكرة
ربما حان الوقت أن أكتب عن هذه الجزيرة التي تحدها الثقافة من كل صوب. بدأت الكتابة مع الجزيرة قبل أكثر من عشرين عامًا بشكل منتظم، عدا البدايات الأولى مع الأستاذ عثمان العمير والأشقر والصالح، وبدأ صوتي يُقرأ عبر زاويتي «أعراف»، حتى سُميت بأبي أعراف. بدأت رحلة القلم، وتعدُّد البوح والقصيد بين نوافذ الجزيرة، إلا أن واحدة من أهم التجارب المميزة المحسوبة لطاقم الثقافة فيها هي مجلتها الثقافية.. وها نحن اليوم نحتفي بمرور 600 عدد، أنتجتها الجزيرة الثقافية بجهود مشرفيها.